ما هي الحجامة وكيفية العلاج البدني بها وما أهمية الحجامة للجسم؟
ما هي الحجامة وما أهمية الحجامة للجسم؟
تفاجئ الجميع من الهالات السوداء التي تظهر على أجسام الرياضيين وبالتأكيد خطر على بالك في وقت عند مشاهدتك للسباحين أو سباقهم كمثال مشاهدة أولمبيات طوكيو للسباحين والهالات السوداء التي تظهر على بعض من المتسابقين، بالتأكيد ذلك بسبب الحجامة وأستخدام الحجامة وجميع الصحافة التي كانت تتواجد خطر على أذهانهم ذات السؤال ما هي الحجامة التي أستخدمها السباحون؟
الحجامة على السباحين في طوكيو وأستغراب من قبل الصحافة العالمية:
ظهرت الحجامة بعد نسيانها من قبل العرب حيث ظهرت في وسط طوكيو بعد إستخدام السباحين لها في سباق العالمي للسباحة.
معلومات عن الحجامة:
الحجامة مقصد الرياضيين اليوم، حيث أسطورة السباحة الأميركية مايكل فيلبس كان ممن أستخدم الحجامة، ونشر كريم بنزيمة نجم المنتخب الفرنسي لكرة القدم، عدة مرات صوره وهو كاشف عن ظهره على مواقع التواصل الاجتماعي بعد أن قام بعمل الحجامة معلقا الحمد لله.
كما أن حبيب نورمحمدوف بطل العالم للألعاب القتالية المختلطة من أبطال الرياضة الذين كانوا يحرصون على استخدام الحجامة أيضا.
وطرحت صحيفة إندبندنت البريطانية السؤال نفسه، في إشارة إلى البقع الدائرية الداكنة اللون التي تظهر على الظهر من أثر كاسات الحجامة، وقالت إن اللجوء للحجامة لفت الأنظار في أولمبياد طوكيو لانتشارها بين الرياضيين ومنهم السباحين وحتى بعض السبّاحات لجأن إليها من أجل تحسين الأداء.
وأشارت الصحيفة إلى أن الحجامة تحظى بشعبية كبيرة، رغم أن الأدلة العلمية على فوائدها ليست دقيقة، وأنها تعود إلى الشرق الأوسط واليونان.
لكن إصرار بعض نجوم الرياضة على استخدام الحجامة يؤكد فوائد الحجامة التي لمسوها ودفعتهم للاستمرار عليها، وهو ما يدحض مقولة أن فوائدها غير دقيقة، حيث يؤكد الرياضيون أن الحجامة تساعدهم على الأداء بشكل أفضل.
طريقة عمل الحجامة:
في الواقع ، يرتبط الاستخدام الممكن صنعه من هذا المنتج بالطب الصيني التقليدي.تم تصميم هذا الجهاز لاستخدامه في العلاج عن طريق الحجامة بتنقية حديثة بديلة عن الطريقة التقليدية المعروفة
يأتي الجهاز مكونا من 14 كوب قابل للتبديل و جهاز لسحب الهواء المعكوس مما يوفر استخداما سهلا و غير معقدا
تم تصميم جهاز استنادًا إلى تقنية التهوية في الصين ، وهي تقنية تعود إلى الألف عام وتستمد من الطب الصيني التقليدي. يسمح العلاج بوضع الجلد على اتصال بكوب الشفط ، الذي كان مشربًا مسبقًا بملاقط القطن بالكحول ، مما يجعل كوب الشفط وقودًا قابل للاشتعال ووقودًا ممتازًا للأكسجين.
0 تعليق
إرسال تعليق